أمراض الكلام والتخاطب
إعادة التأهيل السمعي
السمعيات
أمراض اللغة
نشأتنا
تم الإعلان عن إنشاء المؤسسة في عام 1978، و ذلك تخليداً لذكرى المغفور لها بإذن الله جلالة الملكة علياء .
رعت السيدة حنان هاشم طوقان والدة المغفور لها بإذن الله جلالة الملكة علياء انطلاقة المؤسسة و ساهمت في تثبيت أركانها مع نفر من سيدات المجتمع والأطباء و المختصين في مجال السمع و النطق.
يشرف على المؤسسة و يرأسها سمو الأميرة هيا بنت الحسين.
إن مؤسسة الملكة علياء للسمع والنطق مؤسسة خيرية تطوعية و تعتبر من المؤسسات الرائدة على مستوى الشرق الأوسط والعالم العربي في تشخيص و تأهيل المرضى الذين يعانون من ضعف السمع و مشاكل اللغة بأنواعها المختلفة .
تم إيفاد عدد من الكوادر في بعثات علمية إلي دول مختلفة من أجل الحصول على أعلى الدرجات العلمية في مجال السمع و النطق و تبادل الخبرة مع ذوي الاختصاص في تلك الدول.
إن مؤسسة الملكة علياء للسمع والنطق مؤسسة خيرية تطوعية و تعتبر من المؤسسات الرائدة على مستوى الشرق الأوسط والعالم العربي في تشخيص و تأهيل المرضى الذين يعانون من ضعف السمع و مشاكل اللغة بأنواعها المختلفة .
قامت المؤسسة بالعديد من المسوحات الميدانية المتخصصة في جميع مناطق المملكة بما فيها مخيمات اللاجئين الفلسطينيين . و في ضوء النتائج تم تزويد عدد كبير منهم بالسماعات الطبية مجاناً.
لقد قدمت المؤسسة خدمات كبيرة و كثيرة منذ تأسست عام 1978 لمراجعين أردنيين و آخرين من دول أخرى تجاوز عددهم 89540 مراجعا في مجال الفحوصات السمعية والتدريب النطقي وأمراض اللغة.
عملت المؤسسة بالتعاون مع وزارة التنمية الاجتماعية و صندوق المعونة الوطنية على إجراء الفحوصات السمعية المجانية للمحتاجين من ذوي الدخل المحدود و الفقراء.